Buscar Noticias

Noticias de hoy

القطاع الاستشفائي مستعدّ لحرب... قصيرة

قبل ثلاثة أيام، عاش القطاع الصحي الاستشفائي «بروفا» الحرب بعد العدوان الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية. لم تجد المستشفيات التي آوت الجرحى صعوبة في المواجهة، وتمكّنت من استيعاب الإصابات التي نتجت عن العدوان وناهزت المئة. لكن، ماذا لو اندلعت الحرب؟ ما الذي سيكون عليه الوضع في القطاع الصحي؟تعتمد مواجهة أيّ حرب مقبلة «على مدى قوتها وطول أمدها». هكذا، يحسم نقيب أصحاب المستشفيات الخاصة سليمان هارون طبيعة المواجهة في المؤسسات الاستشفائية، مضيفاً أنه «طالما أن لا قصف للمستشفيات، فعلى المدى القصير نحن قادرون على الصمود». وهو يستند في هذه التقديرات إلى المخزون الذي كوّنته غالبية المستشفيات لناحية الدواء و«ما نعرف أنه موجود لدى المستوردين، وتحديداً كمستلزمات طبية، إذ إن معلوماتنا تؤكد أن المخزون لدى هؤلاء يكفي بين شهرين ونصف شهر وثلاثة أشهر». أما بالنسبة إلى الفيول والأوكسيجين فلا يمكن تخزينها في المستشفيات لأكثر من أسبوعين، لذلك، فإن التعويل هو على إمداد الشركات للمستشفيات بهذه المواد في الوقت اللازم، وعلى السلطة السياسية ضمان إدخال ما تحتاج إليه المستشفيات من مستلزمات طبية وفيول وأوكسيجين

Alakhbar |  | Fuente original

تهديد الصحافي علي أبو نعمة على خلفية لقاء على «زووم»: «الديموقراطية الألمانية» أوهن من بيت العنكبوت!

«أنا لا أتلقى الأوامر من نظام يشارك في إبادة جماعية» هكذا ردّ أحد مؤسسي موقع «الانتفاضة الإلكترونية» على السلطات الألمانية التي هدّدته بالسجن بسبب إلقائه خطاباً عن فلسطين على تطبيق «زووم». منذ السابع من تشرين الأول (أكتوبر) 2023، تتوالى «مآثر» ألمانيا والغرب في قمع واضطهاد وترهيب الأصوات المناصرة لفلسطين

Alakhbar |  | Fuente original

المقاومة للعالم: لا كلام خارج الميدان

حتى الثانية من فجر اليوم، لم يكن حزب الله قد أصدر أيّ بيان حول العدوان الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية، مساء أمس. ولم يعلّق على إعلان العدوّ تنفيذه عملية اغتيال القائد الجهادي الكبير في الحزب فؤاد شكر (السيد محسن). وصمت حزب الله لا يجب إعطاؤه أيّ تفسيرات سياسية أو أمنية، ذلك أنه حتى هذه اللحظة (الثانية صباحاً)، لم يكن الفريق المعني في الحزب قد حصل على دليل يجزم باستشهاد شكر، وهو دليل يحتاج إليه الحزب لأسباب عديدة تخصّه، وهو أسلوب سبق أن اعتمده في حالات مشابهة.

Alakhbar |  | Fuente original

«غوانتانامو غزة»: إسرائيل تغسل يديها

أوقفت دولة الاحتلال، وسائل الإعلام المحلية والدولية، أمس، على قدمٍ واحدة، وهي تتابع أحداث معتقل «سديه تيمان» السيّئ السمعة. وحدّد الإعلام الإسرائيلي بداية مسلسل التعذيب - الذي لم يتوقف أصلاً -، بإصابة أحد الأسرى الفلسطينيين بالشلل نتيجة اعتداء جنسي جماعي مارسه بحقه 10 من جنود الاحتياط الذين يخدمون في المعتقل، ثم أصدرت الشرطة العسكرية قراراً باعتقالهم، إثر فتحها «تحقيقاً بإيعاز من النيابة العسكرية». وفي غضون ذلك، دار الحديث عن مواجهات بين الجنود الذين رفضوا الانصياع لأوامر الاعتقال والتحقيق، وعناصر الشرطة العسكرية. وحتى يبدو الحدث وكأنه عفوي وانفلت من القدرة على السيطرة، تظاهر العشرات من المستوطنين أمام السجن، ثم اقتحموا جدرانه، ليس انتصاراً للإنسانية ورفضاً للتوحش قطعاً، إنما دفاعاً عن مرتكبي جريمة الاغتصاب والتعذيب.

Alakhbar |  | Fuente original

تسريع العمل في قاعدة مشتركة مع إسرائيل: الإمارات «تبتلع» أرخبيل سقطرى

منذ بدء العدوان على اليمن عام 2015، تسعى الإمارات إلى السيطرة على أرخبيل سقطرى الإستراتيجي اليمني، في المحيط الهندي. وذاك مشروع بعيد المدى، يندرج ضمن تحالف يجري وضع أسسه بين إسرائيل وعدد من الدول العربية، الخليجية تحديداً، تحت مظلة أميركية، ويشكّل الأرخبيل، بالإضافة إلى جزر وموانئ يمنية أخرى، نقطة مركزية فيه. ويبدو أن التحالف المذكور صار تشكيله أكثر إلحاحاً بالنسبة إلى أطرافه كلها، أو هذا ما يوحي به على الأقل تصرّف هذه الأخيرة، بعد عملية «طوفان الأقصى» في السابع من أكتوبر، حيث سرّعت الخطى لتشييد معالمه، التي تتصدّرها قاعدة عسكرية إماراتية - إسرائيلية يجري بناؤها في جزيرة عبد الكوري، ثانية كبريات جزر الأرخبيل، بعد سقطرى.ورغم الحرص على محاولة إبعاد إسرائيل عن الواجهة في هذا المشروع، إلا أن الهدف النهائي هو الربط بين جيوش وأجهزة أمن إسرائيل والدول العربية المعنية، تحت مظلة «القيادة المركزية الأميركية»، وهذا ما تجلّت أولى صوره في اللقاء «السري» (اقرأ: العلني) بين رئيس أركان جيش العدو، هرتسي هليفي، وقائد «القيادة المركزية الأميركية»، مايكل كوريلا، وقادة جيوش السعودية والبحرين ومصر وال

Alakhbar |  | Fuente original

تعدد أبعاد الفقر يوسّع رقعة الفقراء: ثلاثة أرباع اللبنانيين يعانون الحرمان

أفرد البنك الدولي في تقريره الأخير حول الفقر في لبنان، فصلاً كاملاً للحديث عن «الفقر المتعدّد الأبعاد»، وذكر في مقدمته أنّه لو استخدمت معايير الأبعاد المتعددة في قياس الفقر، لوصلت نسبة الفقراء بين المقيمين في لبنان إلى 78.8% عام 2023 بدلاً من نسبة 44% المحدّدة وفقاً لخطّ الفقر المالي والمحدّد باستهلاك الفرد بقيمة 2.9 دولار يومياً. وإذا طبق هذا المعيار على اللبنانيين فقط فستنخفض نسبة الفقر إلى 73.1%، فيما يختبر المقيمون من غير اللبنانيين مثل السوريين والفلسطينيين والمهاجرين من جنسيات أخرى، درجات أعلى من الحرمان لدرجة أنّ حصتهم من الفقر المتعدد الأبعاد وصلت إلى 100%، أي إنّ كلّهم فقراء.92% من السكان في محافظة عكار يعانون من الحرمان، أو الفقر المتعدد الأبعاد، فيما وصلت النسبة نفسها في البقاع إلى 82%، بينما لم تتخط نسبة الفقر المتعدد الأبعاد في بيروت 51%إذاً لا يقاس الفقر فقط بالمدخول المالي للفرد أو للأسرة، بل «هناك مجموعة أبعاد غير مالية تستخدم لمعرفة مدى تعمّق الفقر في المجتمع»، بحسب ما جاء في تقرير

Alakhbar |  | Fuente original

«عراضة» الكونغرس: «نصر» نتنياهو الموهوم

أكثر من 30 مرّة، وقف الحاضرون في «الكونغرس» الأميركي، من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ، للتصفيق لرئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، الذي ألقى خطابه مساء أمس، في العاصمة الأميركية. وافتتح نتنياهو خطابه، كما كان متوقعاً، بمهاجمة إيران وتحميلها مسؤولية كل ما يجري في الشرق الأوسط، فيما سُجّل في «الكونغرس» مشهدان متناقضان؛ الأول عندما دخل نتنياهو، حيث وقف عدد من أفراد عائلات الأسرى الإسرائيليين، وكشفوا عن قميص أصفر كُتب عليه «أبرموا الصفقة الآن»، قبل أن تعتقلهم الشرطة وتخرجهم من القاعة، في وقت قاطع فيه نحو 128 عضواً خطاب رئيس حكومة الاحتلال. أما الثاني، فهو الحفاوة المبالغ فيها من قبل النواب وأعضاء «مجلس الشيوخ» بكلام نتنياهو، الذي اتّسم بالدعائية والتضليل بشكل فاقع. ولخدمة خطابه، أحضر نتنياهو معه أسيرة إسرائيلية كانت في قطاع غزة، وبضعة أفراد من عائلات أسرى آخرين، إضافة إلى 3 جنود: إثيوبي وبدوي وأبيض، حيّاهم، واعتبر أنهم وزملاءهم يستحقون التقدير لا الاتهام، بسبب طريقة إدارتهم للحرب في غزة.

Alakhbar |  | Fuente original