Buscar Noticias

Noticias de hoy

استباحة الأقصى: نتنياهو «يغطّي» الحرب الدينية

علمت «الأخبار»، من مصادر مطّلعة، أن المطالب الإسرائيلية حيال مستقبل الوضع في معبر رفح ومحورَي «فيلادلفيا» و«نتساريم» في قطاع غزة، تأخذ شكلاً يجعل من الصعب التوصّل إلى اتفاق فعلي خلال وقت قريب. وقالت مصادر مشاركة في الاجتماعات التي جرَت في القاهرة خلال الأيام القليلة الماضية، إن «الوفد الإسرائيلي أجاب الوسطاء بأنه ليس مخوّلاً إعلان موافقة نهائية على أي من البنود المطروحة»، وإن «عودته إلى تل أبيب إلزامية، ورئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، هو من سيصدر القرار النهائي»، علماً أن الوسطاء لمسوا «فجوة» في مقاربة الملفات المطروحة بين أعضاء الوفد الإسرائيلي - الذي من المرتقب أن يغادر، اليوم، إلى الدوحة، مجدداً، لإجراء مفاوضات حول مشروع الاتفاق، بعد أن أجرى مشاوراته في الكيان -، وبين ما يصدر من تصريحات في تل أبيب. وعدّت المصادر، الأخبار الإيجابية في وسائل الإعلام حول وقف إطلاق النار، «محاولة من جانب الولايات المتحدة لمنع تصعيد التوترات الإقليمية». لكنّ النقاش في المفاوضات يتركّز حالياً على نقاط خلافية عديدة، أبرزها:

Alakhbar |  | Fuente original

مفاوضات القاهرة: واشنطن تنفخ في «جثة»

يرفض الأميركيون الإقرار بأن المفاوضات التي جرت في القاهرة، خلال الأيام الماضية، انتهت من دون تحقيق أي اختراق أو تقدّم. وبينما يقرّ الإسرائيليون بذلك، صراحة، أو ضمناً إرضاءً للأميركيين، يؤكد الجانب الفلسطيني أيضاً أنه لا تقدّم في المفاوضات، وأن العدو الإسرائيلي لا يبرح يكثّف ويعقّد شروطه، وينقلب على التفاهمات السابقة. ومع انتهاء جولة التفاوض الأساسية مساء أول من أمس، قال مصدران أمنيان مصريان، لوكالة «رويترز»، ليل الأحد - الإثنين، إن المفاوضين لم يتوصّلوا إلى أيّ اتفاق، وإن اقتراحات التسوية التي عرضها الوسطاء، رُفضت من قبل جانبي التفاوض، الإسرائيلي والفلسطيني. وفيما غادرت الوفود التفاوضية العاصمة المصرية مساء الأحد، أصرّ الأميركيون على إبقاء فرق عمل تقنيّة ليوم إضافي، بحضور المبعوث الخاص للرئيس الأميركي، بريت ماكغورك، الذي بقي في القاهرة أمس، حتى مغادرة الفرق التقنية أيضاً مساء.

Alakhbar |  | Fuente original

مفاوضات القاهرة رهن الردّ الإسرائيلي

مرة جديدة، حال تمسُّك رئيس وزراء العدو، بنيامين نتنياهو، برفض الانسحاب من محور «فيلادلفيا» على الحدود بين مصر وقطاع غزة، إلى الآن، دون تحقيق اختراق في المفاوضات التي انعقدت في القاهرة أمس، بمشاركة إسرائيل والولايات المتحدة ومصر وقطر، حول وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع المقاومة في قطاع غزة. وبينما أشير الى استمرار الاتصالات، نقلت وكالة «رويترز» ليل أمس عن مصدرين أمنيين مصريين قولهما ان المحادثات انتهت من دون اتفاق، وان اسرائيل وحماس رفضتا مقترحات التسوية التي قدمها الوسطاء.

Alakhbar |  | Fuente original

«قمة المفاوضات» - 2: نتنياهو يتبنّى التعطيل المسبق

وصل وفد إسرائيلي أمني رفيع، إلى القاهرة، أمس، لعقد مباحثات متجدّدة تضمّ إلى جانبه، وفدين: أميركي ومصري. وضمّ الوفد الإسرائيلي، رئيسي «الشاباك» رونين بار، و«الموساد» ديفيد برنيع، ورئيس شعبة التخطيط الاستراتيجي في جيش الاحتلال، الجنرال إليعازر توليدانو. كما وصل عن الأميركيين، مبعوث الرئيس الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك. أما عن المصريين، فيقود الفريق المفاوض، رئيس «المخابرات العامة»، عباس كامل. وتدور هذه الاجتماعات حول «محور فيلادلفيا» ومعبر رفح، بشكل خاص؛ ولذا، تُعتبر مصر طرفاً مفاوضاً فيها، وليست وسيطاً فقط، إذ إن المسألة تدور حول حدودها ومعبر برّي يربط أراضيها بأراضي قطاع غزة؛ كما أن التواجد والتحرك العسكرييْن هناك، تحكمهما اتفاقية «كامب ديفيد» بين مصر والعدو، والذي طلب الأخير منذ أيام إدخال تعديلات عليها، تسمح بتواجد عسكري إسرائيلي أكبر في المنطقة الحدودية، وهو ما رفضته القاهرة. وبحسب ما نقله موقع «أكسيوس» عن مصادر مطّلعة، فإن «المسؤولين الإسرائيليين وصلوا إلى القاهرة، ومعهم خريطة محدّثة بشأن نشر القوات الإسرائيلية في ممر فيلادلفيا».

Alakhbar |  | Fuente original

مقترحات تفاوضية محدّثة: واشنطن تدفع بـ«الفرصة الأخيرة»

يخوض الوسطاء، بالتعاون مع الولايات المتحدة، محاولات «الفرصة الأخيرة»، لمنع المفاوضات بين العدو الإسرائيلي والمقاومة الفلسطينية، من الانهيار بشكل كامل. وبعد ما اعتُبر «رصاصة» أطلقها وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، من خلال إعلانه موافقة رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، على المقترح الجديد لصفقة وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، وتحميل حركة «حماس» مسؤولية رفض الصفقة، عاد الوسطاء، ومعهم الأميركيون، إلى محاولة اجتراح «حلول» يرون أنها تملك إمكانية معقولة ليتمّ قبولها من قبل طرفَي التفاوض. وتتعلق هذه المحاولة المتجدّدة بمسألتين أساسيتين: الأولى، تواجد جيش الاحتلال الإسرائيلي في «محور فيلادلفيا» ومعبر رفح جنوبي قطاع غزة عند الحدود مع مصر؛ والثانية، تموضع قواته أيضاً في «محور نتساريم» وسط القطاع. وبعدما أبلغت حركة «حماس»، الوسطاء، بأنه لا إمكانية حتى لإجراء نقاش حول المقترح الأميركي الجديد الذي يتبنّى المطالب المتشدّدة لنتنياهو، ولوّحت بإعلان «إنهاء الاتصالات التفاوضية»، مع ما يعنيه ذلك من تصعيد محتمل في المنطقة، طلبت واشنطن، ومعها الوسطاء، فرصة أخرى للتوصل إلى «حلول مختلفة».

Alakhbar |  | Fuente original

رئاسة الجمهورية تعود إلى أجندة الأميركيين والفرنسيين

لم تغب رئاسة الجمهورية عن الكلام الأميركي والفرنسي الأخير الهادف إلى منع توسّع الحرب الإسرائيلية. لم يدخل الطرفان في الأسماء وفي التفاصيل، بل في ضرورة وجود رئيس قبل أي ترتيب مستقبلي

Alakhbar |  | Fuente original

نتنياهو يتحدّى: اتفاق بشروطي

أنهى، وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، أمس، زيارته التي استمّرت يومين، لإسرائيل، بعدما التقى رئيس الكيان، يتسحاق هرتسوغ، أول من أمس، ثم رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، ووزير الأمن، يوآف غالانت، أمس. وأتت زيارة بلينكن في ساعة حاسمة من ساعات الحرب الإسرائيلية المستمرّة على قطاع غزة، حيث يجمع المراقبون، وحتى ممثلو الأطراف المختلفة، على أن الحرب حالياً تمرّ بنقطة تحوّل: إما نحو اتفاق وتبادل للأسرى والذهاب نحو تهدئة تدريجية تؤدي إلى إنهاء الحرب، أو نحو توسّع الحرب بشكل تصاعدي وعنيف، إن لم يكن بشكل شامل وواسع. وعقب لقائه نتنياهو، أشار بلينكن إلى مسارين تعمل عليهما بلاده: الأول: «جهود» الولايات المتحدة لكبح التصعيد في المنطقة، عبر تعزيز الدفاع عن إسرائيل، و«البعث برسالة إلى كل الجهات لمنع تصعيد النزاع»؛ والثاني، المسار التفاوضي، حيث «سيعمل الخبراء خلال الأيام القادمة على تقديم فهم واضح لتنفيذ الاتفاق»، بحسب بلينكن، الذي أعلن أيضاً أن «نتنياهو أكّد لي أن إسرائيل قبلت المقترح، ويتعيّن على حماس الآن قبوله». كما أعلن بلينكن نيّته التوجه إلى مصر ثم قطر، للقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي، والشيخ

Alakhbar |  | Fuente original