Buscar Noticias
Noticias de hoy
نتنياهو يطنّش بايدن: لا صفقة
لم يكن أوضح من رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، عندما نفى، أمس، في مقابلة مع شبكة «فوكس نيوز» الأميركية، كل الأنباء والتقارير التي تتحدّث عن إمكانية توقيع صفقة تبادل أسرى بين العدو والمقاومة، خلال وقت قريب. وقال نتنياهو: «هذا غير دقيق على الإطلاق»، مشيراً إلى أن «هناك قصّة أو رواية تدور حول وجود صفقة... إنها مجرد رواية كاذبة». وأضاف: «إنهم (حماس) لا يوافقون على أي شيء: لا على ممرّ فيلادلفيا، ولا على مفاتيح تبادل الرهائن بالإرهابيين المسجونين، ولا على أي شيء». وادّعى أن «حماس» تريد «فقط خروجنا من غزة حتى يتمكّنوا من استعادة غزة والقيام بما تعهّدوا به»، في إشارة إلى تحرير فلسطين المحتلة.
Alakhbar | | Fuente originalالانقلاب التفاوضي: كيف أطاح نتنياهو بـ«مقترح بايدن»؟
حتى مساء أمس، كانت واشنطن لا تزال تؤكّد أن إسرائيل قبلت «المقترح الأميركي» لصفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة. إلا أن «القبول» الذي تتحدّث عنه الإدارة الأميركية، ليس سوى جزء من حملة بثّ «الإشارات الإيجابية»، إذ توضح وقائع المفاوضات التي دارت خلال الفترة الماضية، إضافة إلى التصريحات الواضحة والصريحة لرئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وغالبية وزراء حكومته، أن تل أبيب «انقلبت» على المقترح الذي أعلن عنه الرئيس الأميركي، جو بايدن، في أيار/ مايو الفائت، عبر وثيقة «إيضاحات المرحلة الأولى من تطبيق مسوّدة اتفاق 27/5»، أو «مسوّدة نتنياهو»، والتي سلّمها فريق إسرائيل التفاوضي إلى الوسطاء، في 27 تموز/ يوليو الفائت.
Alakhbar | | Fuente originalأكاذيب نتنياهو تفضحه: «فيلادلفيا» خِدعة تفاوضية
لا تزال تداعيات المؤتمر الصحافي الذي عقده رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، أول من أمس، طاغية على المشهد السياسي في الكيان والمنطقة، وحتى في الولايات المتحدة. وانشغل، أمس، معارضو نتنياهو، وخصوصاً الوزيرين السابقين في «كابينت الحرب»، بيني غانتس وغادي آيزنكوت، اللذين عقدا مؤتمراً صحافياً مشتركاً، بـ«تفنيد» مزاعم نتنياهو، وخصوصاً في ما يتعلّق بمسألة المفاوضات و«محور فيلادلفيا». وتولّى غانتس الحديث في السياسة أكثر من آيزنكوت، إذ قال إن «هناك انعداماً لاتخاذ القرارات الاستراتيجية في الوقت المناسب»، مشيراً إلى الفشل في «الوصول إلى الأماكن المطلوبة في غزة». واعتبر أن «علينا مراقبة محور فيلادلفيا مع مصر وشركائنا، وإذا كانت هناك حاجة إلى العودة إلى المحور فيمكننا ذلك»، مضيفاً أن «نتنياهو لن يعيد المحتجزين في غزة أحياء، فهو منشغل بالبقاء السياسي». ولفت إلى أن «حماس لديها مصلحة في إبقاء الرهائن أحياء ويجب أن نتوصّل إلى اتفاق لإعادتهم»، معرباً عن اعتقاده بأن «وجود بن غفير في هذه الحكومة أو غيرها أمر غير مناسب».
Alakhbar | | Fuente originalنتنياهو يتحدّى معارضيه: «فيلادلفيا»... وإلا
ردّ رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، على «الهجمات» التي تعرّض لها طوال الفترة الماضية، وخصوصاً خلال اليومين الأخيرين، بعد مقتل 6 أسرى إسرائيليين في قطاع غزة، والاحتجاجات الكبيرة التي اندلعت عقب ذلك. وخرج الرجل بعد 24 ساعة طويلة، شهدت تظاهرات حاشدة وإضراباً عاماً شلّ الكيان، لا للتراجع عن مواقفه السابقة، بل ليجدد تمسكه بها، ويتحدّى معارضيه بشكل واضح ومباشر. ورغم أن نتنياهو افتتح خطابه بطلب «الصفح» من عائلات الأسرى القتلى، إلا أن كل كلامه تركّز حول إثبات صوابيّة خياراته وسياساته، خصوصاً بشأن «محور فيلادلفيا». وللغاية، أفرد نتنياهو الجزء الأكبر من مؤتمره الصحافي، ليشرح على الخارطة أهمّية سيطرة الجيش الإسرائيلي على المحور الحدودي، الذي زعم أن «حماس» بنت قدراتها العسكرية عبره. وذكّر نتنياهو بموقفه عندما كان وزيراً في حكومة أرييل شارون، عام 2005، حين تنفيذ «فكّ الارتباط»، حيث عارض الانسحاب من محور «فيلادلفيا»، مضيفاً أن «خروجنا من المحور، كان بمثابة فتح الطريق لدخول الأسلحة وغيرها إلى حماس». وتابع أن «فيلادلفيا هو أنبوب الأوكسيجين لحماس ويجب قطعه».
Alakhbar | | Fuente originalعودة الجثث الستّ: نقطة تحوّل في إسرائيل
وجّهت المقاومة في مدينة الخليل صفعةً جديدة إلى منظومة العدوّ الأمنية والعسكرية، في ذروة استنفارها العسكري والاستخباري جنوب الضفة الغربية، من خلال قيامها بعملية نوعية قُتل فيها ثلاثة ضباط من شرطة الاحتلال. ويعيش جنوب الضفة، منذ مساء الجمعة الماضي، استنفاراً عسكرياً غير مسبوق، فَرضت قوات الاحتلال بموجبه حصاراً مطبِقاً على مدينة الخليل، في أعقاب عمليتَي التفجير المزدوجتَين في مجمع «غوش عتصيون» الاستيطاني، ومستوطنة «كرمي تسور». وتدلّ العمليات الثلاث في الخليل، التي نُفّذت في أقل من 48 ساعة، على صحوة «أسد الجنوب»، وانتقال التصعيد إلى جنوب الضفة، وهو لطالما شكّل أحد هواجس المنظومة الأمنية الصهيونية.ووفقاً للتقديرات الأمنية الإسرائيلية، فإن انفجار الأوضاع في الجنوب سيكون مدوّياً وذات تداعيات خطيرة، نظراً إلى وفرة السلاح في أيدي الفلسطينيين هناك، فضلاً عن الانتشار الكثيف للمستوطنين وجنود الاحتلال، الذين يوفّرون حمايةً للمستوطنات والمواقع العسكرية، إلى جانب كثرة الشوارع الاستيطانية التي يسلكها المستوطنون ويمكن أن تشكّل أهدافاً محتملة.
Alakhbar | | Fuente originalالضفة في اليوم الثاني: عدوان بلا سقوف
تحمل عملية «مخيمات الصيف»، والتي بدأها العدو الإسرائيلي في شمال الضفة الغربية فجر الأربعاء، بعضاً من أهدافه التي فشل في تحقيقها في قطاع غزة، ولعلّ أهمّها تمرير مخطّط «التهجير الطوعي المؤقّت»، الذي من شأنه أن يتحوّل إلى تهجير دائم. ومع استمرار العدوان لليوم الثاني على التوالي، وتركّزه في مدينتَي جنين وطولكرم، بعد انسحاب قوات الاحتلال من مخيم الفارعة في مدينة طوباس، أصبح الحديث عن هذا التهجير يدور علانية على ألسنة وزراء في حكومة بنيامين نتنياهو، وأعضاء في «الكنيست».ولا تتلمّس إسرائيل اعتراضاً حقيقياً على أفعالها في الضفة، إذ إن الضوء الأخضر الأميركي الذي مُنح لها لتنفيذ أوسع عملية إبادة جماعية في قطاع غزة، لا يزال متاحاً لارتكاب ما تراه مناسباً في الضفة، بما يشمل الترحيل والتهجير. وتأكيداً على ما تقدّم، أعربت الولايات المتحدة عن «تفهّمها» لعمليات الإخلاء في الضفة، ولو أنها قالت إنها «ضدّ تهجير إسرائيل للفلسطينيين»، بحسب ما صرّح به ناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية، لوكالة «الأناضول» وقناة «الجزيرة»، مضيفاً أن بلاده «تدرك احتياجات إسرائيل الأمنية المتضمّنة مكافحة الأنشطة الإرهابية
Alakhbar | | Fuente originalحرب مُعلَنة على الضفة: العدو يوسّع «الإبادة»
بعد 22 عاماً على عملية «السور الواقي»، حين اجتاح جيش العدو مدن الضفة الغربية ومخيماتها، وأعاد احتلالها، مرتكباً جرائم ومجازر مروّعة، كان أبرزها في مخيم جنين، ها هو يعود مرّة أخرى إلى شنّ عملية في شمال الضفة، هي الأوسع منذ ذلك الحين. وبدأ الاحتلال، فجر أمس، عمليته العسكرية الواسعة وغير المحدّدة بسقف زمني، والهادفة، على ما يبدو، إلى تصفية خلايا المقاومة في شمالي الضفة، وتحديداً في مدن جنين وطولكرم وطوباس ومخيماتها، والتي اجتاحها من محاور عدّة. ودفع جيش العدو إلى تلك المدن والمخيمات بالآلاف من جنود وحداته، إلى جانب مجموعات من «الشاباك» ووحدات من المظليين، والطائرات المروحية والمسيّرة، في عملية أطلق عليها اسم «مخيمات الصيف»، واستشهد، في يومها الأول، 10 مقاومين، خمسة منهم في جنين وأربعة في طوباس، جرّاء استهدافهم بالطائرات المسيّرة. ومن جهتها، أَطلقت «سرايا القدس» على المعركة التي تخوضها المقاومة اسم «رعب المخيمات»، مؤكدةً أن مقاتليها «سيذيقون العدو رعب المخيمات وسيعلم جنوده ما ينتظرهم من جحيم».
Alakhbar | | Fuente originalMás leídas hoy
- El empresariado alza la voz contra la inacción política frente a la crisis
- La Seguridad Social puede embargar el 90% de una pensión para pagar deudas: límites, excepciones y tipos
- El Gobierno prorrogará la moratoria de los concursos de acreedores
- La negativa de Madrid a cerrar bloquea el plan de Sanidad y las autonomías para evitar un nuevo repunte en Semana Santa
- He pagado de más a Hacienda, ¿cómo consigo que me lo devuelva?
- El Tribunal Supremo eleva la carga fiscal del usufructo en la herencia
- El Reino Unido desafía a la UE y altera unilateralmente el Protocolo de Irlanda
- "Están desapareciendo millones de trabajos y los hombres sufrirán más que las mujeres"
- Radiografía del inquilino en España: el 41% destina al menos un tercio de su renta al alquiler
- Por qué no hay que dejar la libertad de expresión en manos de las empresas
- El Gobierno se plantea transferir más dinero a las autonomías para que ayuden a las empresas
- Bruselas obligará a las empresas a compensar a las víctimas de discriminación salarial por razón de género
- Google’s FLoC Is a Terrible Idea
- Calviño quiere que la mayoría de los 11.000 millones sean ayudas directas
- Así hace lobby Yolanda Díaz en Bruselas para tumbar la reforma laboral contra la oposición de Calviño
- Inditex negocia con su casero Unibail una bajada del 20% del alquiler de sus establecimientos