Buscar Noticias
Noticias de hoy
القتل بلا قواعد
خلال دقيقة واحدة، نجح العدو في توجيه أقسى ضرباته إلى جسم المقاومة الإسلامية منذ بدء الصراع مع العدو، في عملية أمنية استثنائية من حيث القدرة على الوصول إلى الأهداف، وإلى الوسائط، وفي إظهار عناصر التفوق التكنولوجي والاستخباراتي الإسرائيلي، أدّت إلى إصابة أكثر من ثلاثة آلاف مقاوم ومدني من وحدات حزب الله، عجّت بهم المستشفيات في الجنوب والبقاع وبيروت والضاحية.
Alakhbar | | Fuente originalاليمن: «بروفة» المنازلة الكبرى
لا يتوقّف نجاح اجتياز الصاروخ الفرط صوتي اليمني مسافة 2000 كيلومتر وإصابة هدفه، على دلالة واحدة، وإن كان ذلك يُعدّ إنجازاً بذاته. لكن لهذا النجاح دلالات كثيرة على المستوى اليمني، وأهمها أن إطلاق الصاروخ قبل يومين، وكذلك مسيّرة «يافا» قبل أسابيع، على تل أبيب، يُظهر أن صنعاء تتجهّز للمنازلة الكبرى، بمناورة حيّة وحقيقية تختبر فيها قدراتها المصنّعة محلياً في الميدان الفعلي للمعركة. إلا أن إطلاق صاروخ واحد لا غير، يشير إلى أن اليمن لا يزال في حدود الدور الذي رسمه لنفسه في جبهة الإسناد، أي المشاغلة؛ إذ إن رفع السقف بما يتجاوز الدور المذكور، يحتاج إلى تنسيق مع بقية الجبهات في إطار الإطباق على الداخل الإسرائيلي، حين تقتضي الضرورة.
Alakhbar | | Fuente originalمخيمات الصيف: رام الله تساند تل أبيب
شيّع آلاف الفلسطينيين في محافظة طوباس، أمس، جثامين خمسة شهداء قضوا في قصف من طائرة مُسيّرة، استهدفتهم عقب انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من المدينة بعد عملية عسكرية استمرّت لأكثر من 48 ساعة. ونعت «سرايا القدس» و»كتيبة طوباس»، الشهداء، الذين قالت إنهم «أبطال وحدة التصنيع والهندسة» لديها، واستشهدوا «إثر غارةٍ صهيونيةٍ غادرة أثناء تأديتهم لواجبهم القتالي في إعداد الكمائن والعبوات لقوات العدو في مدينة طوباس»، مؤكّدة أنها ستظلّ «ثابتة على درب الجهاد والمقاومة حتى التحرير والعودة». وكان الاحتلال فرض، خلال عمليته العسكرية الأخيرة، حظراً للتجوال في المدينة، مانعاً الأهالي من الحركة والتنقّل، وهو ما حال دون تشييع شهدائهم إلا بعد انسحاب القوات الإسرائيلية، حيث انطلقت مسيرة ضخمة من مستشفى «طوباس التركي الحكومي»، وجابت شوارع المدينة وسط هتافات غاضبة مندّدة بجرائم العدو، ومؤيّدة للمقاومة والردّ على جرائم الاحتلال.
Alakhbar | | Fuente originalجيش العدو يجرد «إنجازاته»: لصفقة الآن
يستمرّ جيش العدو الإسرائيلي في سياسته الهادفة إلى دفع رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، إلى التراجع عن شروطه بخصوص بقاء الجيش في «محور فيلادلفيا» الحدودي مع مصر، جنوبي قطاع غزة. وبعدما أكّد قادة المؤسسة الأمنية، أكثر من مرة، عدم الحاجة إلى تواجد القوات الإسرائيلية بشكل دائم في المحور، وإمكانية الانسحاب منه والعودة إليه لاحقاً إن دعت الحاجة، وذلك من أجل تسهيل إبرام صفقة تبادل أسرى مع المقاومة الفلسطينية التي اشترطت انسحاب العدو من «فيلادلفيا» ومن ممر «نتساريم»، وفي أعقاب قرار نشر مقطع الفيديو الذي يُظهر النفق الذي قُتل فيه الأسرى الستة، عاد جيش الاحتلال لينظّم جولة للصحافيين في المحور الحدودي، ثم يوجّه بإعداد تقارير صحافية تدعم روايته بشأنه.
Alakhbar | | Fuente originalالضفة: نُذر انفجار كبير
ما بدا محاولة لتحريك عجلة المفاوضات التي ضربها الجمود في الأسابيع الأخيرة، التقى الوفد المفاوض لحركة «حماس»، برئاسة خليل الحية، أمس، رئيس الوزراء القطري، محمد بن عبد الرحمن، ورئيس «المخابرات العامة» المصرية، عباس كامل، في العاصمة القطرية الدوحة. وجدّدت الحركة، التي أعلنت عن اللقاء في بيان، «الترحيب بالدور المصري/ القطري والجهود المبذولة في المفاوضات»، مؤكّدة «استمرار إيجابية الحركة ومرونتها من أجل التوصل إلى اتفاق». كما أعادت إبداء استعدادها لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار على أساس إعلان الرئيس الأميركي، جو بايدن، في شهر أيار الفائت، وقرار مجلس الأمن الرقم 2735، من «دون وضع أي مطالب جديدة». أيضاً، كرّر وفد «حماس»، خلال لقاء المسؤوليْن، «رفض أي مشروعات تتعلّق بمرحلة ما بعد وقف العدوان على قطاع غزة، والتأكيد أن إدارة القطاع هي شأن فلسطيني داخلي يتم التوافق عليه برؤية فلسطينية مُتفق عليها».
Alakhbar | | Fuente originalأسوأ كوابيس إسرائيل: فدائي من الأردن
تبدو العملية الفدائية التي وقعت عند معبر «اللنبي» البرّي الفاصل بين الأردن والضفة الغربية، محمّلةً بدلالات كثيرة؛ إذ دائماً ما تحسّبت المنظومة الأمنية والاستخبارية الإسرائيلية لسيناريو من هذا النوع، قبل أن يتحقّق شيء منه صباح أمس. وبيّنت العملية التي نفّذها سائق شاحنة أردني، تمكَّن من إطلاق النار من مسدسه على رؤوس ثلاثة مستوطنين إسرائيليين، حجم القهر الذي يعتمل لدى الأردنيين إزاء حرب الإبادة المستمرة على قطاع غزة والضفة. كما ضربت العملية المنظومة الأمنية والاستخبارية في مقتل، كوْنها وقعت في مكان حسّاس جداً بالنسبة إلى إسرائيل، وألحقت خسائر بشرية طالت مستوطنيها، وكشفت عن تخطيط وتنفيذ متقنَين. كذلك، أكد الهجوم أن جرائم الاحتلال لن تمرّ من دون ردّ فعل، وهو ما ينطبق على كل دول الطوق، وينسحب أيضاً على مصر التي شهدت حدودها عمليات عدّة.
Alakhbar | | Fuente originalنتنياهو يطنّش بايدن: لا صفقة
لم يكن أوضح من رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، عندما نفى، أمس، في مقابلة مع شبكة «فوكس نيوز» الأميركية، كل الأنباء والتقارير التي تتحدّث عن إمكانية توقيع صفقة تبادل أسرى بين العدو والمقاومة، خلال وقت قريب. وقال نتنياهو: «هذا غير دقيق على الإطلاق»، مشيراً إلى أن «هناك قصّة أو رواية تدور حول وجود صفقة... إنها مجرد رواية كاذبة». وأضاف: «إنهم (حماس) لا يوافقون على أي شيء: لا على ممرّ فيلادلفيا، ولا على مفاتيح تبادل الرهائن بالإرهابيين المسجونين، ولا على أي شيء». وادّعى أن «حماس» تريد «فقط خروجنا من غزة حتى يتمكّنوا من استعادة غزة والقيام بما تعهّدوا به»، في إشارة إلى تحرير فلسطين المحتلة.
Alakhbar | | Fuente originalMás leídas hoy
- Escrivá llevará a la UE una reforma de las pensiones que ahorre 25.000 millones al año
- El PIB per cápita de Cataluña cae por debajo del de la Unión Europea
- El Gobierno planea compensar a los propietarios de vivienda afectados por el decreto antidesahucios
- Subvenciones sin concurso, anticipos y 'vía urgente': así es el decreto de los fondos UE
- Sánchez dispara la deuda pública en 150.000 millones en poco más de dos años
- La crisis deja al borde de la exclusión social a 750.000 personas más
- Facebook ataca a Apple por cambios en su política de privacidad
- Así hace lobby Yolanda Díaz en Bruselas para tumbar la reforma laboral contra la oposición de Calviño
- Blogs en la era de TikTok e Instagram
- Sanidad enmienda el plan de Navidad a una semana del inicio y deja el peso en las CCAA
- Contratar a las 130.000 enfermeras que necesita España costaría al menos 3.900 millones
- Los repartidores también sufren la crisis: ¿cuánto gana un ‘rider’ de Glovo, Uber Eats, Deliveroo y Just Eat?
- Repsol, Endesa, Cepsa y Naturgy, los grandes damnificados del "fondo verde"
- Codorníu: Una venta de 300 millones, una factura rechazada por los Raventós y ¡al juzgado!
- Los 4 principales hospitales de Barcelona alertan de una tercera oleada letal si no hay "sacrificios" en Navidad
- Las empresas no podrán obligar a que el trabajador se jubile